لا أكاد أكن لشخص من المعاصرين من الاحترام مثل ما أكن للشيخ القرضاوي الذي نذر نفسه مذ هو يافع للدعوة الإسلامية والذود عنها، تلقى في ذلك ما تلقى من السجون والتغريب نرجو الله أن يتقبل منه ذل