كانت "مراسلون" هي أول وسيلة إعلام افتتحت الجدل الذي دار على صفحات الفيسبوك حول الفتوى المثيرة بشأن "بيع الذنوب" عندما نشرت ورقةً عنه، وكانت هي من ختمه عندما نشرت بيانا حصري