فصلت إدارة صندوق و الإيداع و التنمية رئيسة حزب الحراك الشبابي لال بنت اشريف الإطار بالصندوق رفقة آخرين في حدود ثمانية أشخاص
حيث وصلت الصندوق رسائل بتلقيهم رواتب من جهات أخرى
و كانت بنت اشريف تعمل مديرة المشتريات بالصندوق قبل تعيينها وزيرة للثقافة و انتخابها نائبا حيث يبدو أن فصلها من الصندوق بسبب تلقيها راتبا من الجمعية الوطنية
و حسب المعلومات التي حصلت عليها مراسلون فإن من بين المفصولين الثمانية أساتذة جامعيون و أشخاص متقاعدون