عادت صراعات اتحادية الرماية التقليدية بقوة إلي المشهد الموريتاني
، لتنضاف إلي معارك أخرى تشهدها الوزارة منذ أن تولت الصحفية الهادئة قيادة الوزارة ، فبعد معارك الشعراء و خلاف الأدباء الذي لم يحسم أمره بعد ، جاء دور آخر على الفنانين ليتصارعوا في القيادة و يتنابزوا بالألقاب وسط تفرج من الوزارة إن لم يكون إذكاء و صب زيت على النار ، و ها نحن اليوم نشهد خلافا حادا لحملة السلاح الذين كانوا يستخدمون هوايتهم في بث السلم و المحبة و التآخي
فهل الأمر عائد أصلا أن أسس هذه الروابط و الإتحادات هشة و ضعيفة بحيث كانت مهيئة لمثل هذه الصراعات ، أم الأمر يتعلق بطالع نحس يرافق رأس الوزارة حيث لم نشهد مثل هذه الصراعات في الإتحادات و الإتحاديات الأخرى الرياضة المنمين المزارعين .....