قالت مصادر مطلعة لمراسلون إن السفيرة الموريتانية بباريس قد حضرت حفل عشاء لممثلي المؤسسات اليهودية بباريس
ودون رئيس المجلس على صفحته بتويتر عن حضور السفيرة الموريتانية
و و قال بعض النشطاء في فرنسا أنها دفعت تتكرة العشاء البالغة 900 أورو منها 800 تبرع لليهود أغلب الظن أنها ستتجه إلي إسرائيل
و دون ممثل المؤسسات عن غبطته للتصوير مع السفيرة الموريتانية و حضورها العشاء
و يقيم المجلس التمثيلي للمؤسسات اليهودية في فرنسا عشاءا سنويا يدعو إليه مئات الشخصيات الفرنسية و الدولية, وهي مناسبة يتعاقب فيها الخطباء على المنصة متعهدين بحماية الكيان الصهيوني. حضر العشاء هذا العام أكثر من سبعمائة شخصية فرنسية ودولية من بينها سفيرة موريتانيا في باريس السيدة عيشة منت امحيحم.
و من أهم ما قال رئيس المجلس ما يلي : -نمنح جائزة "كريف" هذا العام لمسيحيي الشرق و اليزيديين
-الإرهاب الإسلامي أعلن علينا الحرب و هذه الحرب ستكون طويلة
-التاريخ اليهودي في القدس غير قابل للنقاش
-فرنسا هي الدولة الوحيدة التي تجرم المقاطعة و على الدول الأخرى أن تحذو حذوها
-القدس هي عاصمة إسرائيل
هذا و لا يعرف ما ذإذا كانت بنت امحيحم قد أخذت الإذن من وزيرة الخارجية الموريتاني