قال متابعون لمشروع 600 وحدة سكنية في مدينة ازويرات الذي أمر به الرئيس محمد ولد عبد العزيز و يعتبر أحد أهم انجازاته و الذي لا زال متعثرا دون معرفة الأسباب ، قالوا إنهم يحتارون في تعاقب هذا العدد من المسؤولين على مشروع واحد دون إنهائه
و قد تعاقب على هذا المشروع سبعة وزراء للإسكان هم :
اسماعيل ولد الشيخ سيديا
با يحيى
فاطمة بنت حبيب
اسماعيل ولد الصادق
سيدي ولد الزين
سيدنا عالي ولد الجيلاني
آمال بنت مولود
كما تعاقب عليه مديرون لشركة اسنيم الممولة ل 300 وحدة سكنية
ـ محمد عبد الله ولد لوداعه
إبراهيم ولد محمد المختار
و المدير الحالي محمد سالم ولد البشير
كما تعاقب على صندوق الإيداع و التنمية الممول لنصف المشروع الآخر كل من :
أحمد ولد مولاي أحمد
و المدير الحالي محمدو يوسف جاكانا
و تعاقب على ولاية تيرس الزمور التي تحتضن المشروع كل من :
الوالي بمب ولد بايه
الوالي عبد الرحمن ولد خطري
و الوالي الحالي إسلمو ولد سيدي
و بالنسبة لشركة إسكان المشرفة على المشروع فقد تعاقب على المشروع 4 مدراء فنيين هم :
ـ المختار ولد أعمر
ـ محمد عالي
ـ محمد ولد لمرابط
ـ أحمد ولد المان
و تعاقب عليها أيضا 3 مدراء ماليين لشركة إسكان هم :
ـ محمد ولد إبراهيم
ـ جعفر ولد بلَال
ـ محمد ولد الطلبة
و أرجع مغاضبون لمدير شركة إسكان خلال كل هذه الفترات السيد محمد محمود ولد جعفر أرجعوا المسؤولية إليه و اعتبروا أنه هو المسؤول عن فشل المشروع الذي أمر به الرئيس و الذي سيكون لو تم إنهاؤه مشروعا عملاقا يحسب إلى جانب مطار نواكشوط الدولي و موانئ التفريغ .. و غيرها