تجري الاستعدادات على قدم و ساق من أجل وضع الحجر الأساس لميناء انجاكو الاستيراتيجي، حيث ينظر إليه كحل نهائي لمسألة تفريغ السفن في ميناء موريتاني، والتي أدت إلى عدم استمرارية اتفاقية الصيد مع السينغال.
كما قد يكون الميناء الجديد منافسا قويا لميناء سينلوي.
ويهتم النظام الحالي ببناء عدة موانئ لكن بعضها تعثر قبل أن يبدأ مثل ميناء "تانيت"..
ويتحدث خبراء اقتصاديون عن عدم تحمس الجانب الأوروبي لبناء الموانئ في موريتانيا، حيث سيؤدي الأمر إلى نهضة في مجال الصيد؛ تغني البلد عن خدماتهم، وتقنعه بزيادة سعر فاتورة الاتفاقية معهم، ويستدلون على ذلك بأن كل الموانئ مبنية وممولة من الصين الشعبية.