رصدت كاميرا "مراسلون" مظاهر من الاستقبال الشعبي، الذي خصصته ساكنة مدينة شنقيط لاستقبال رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز.
وقد كان بارزا حضور الجمال الموريتانية الأصيلة في الاستقبال، حيث اصطفت من مدخل المدينة حتى وسطها.
ورصدت صورة لتلاميذ محظرة تستهدف الأحياء الضعيفة بدعم من وزارة التوجيه الإسلامي.
وتضمنت لافتات الاستقبال أيضا مطالبَ السكان، التي كان من أبرزها مطالب أساتذة التعليم الثانوي بثانوية شنقيط.