
وصل الرئيس محمد ولد عبد العزيز إلى مدينة أطار قبيل لحظات، وقد احتشدت جموع غفيرة لاستقباله فضلا عن السلطات الإدارية وعلى رأسها والي آدرار عبد الله ولد الشيخ ولد أواه، بالإضافة إلى السلطات العسكرية والوجهاء والمنتخبين.
وما يزال الرئيس يواصل مصافحته لمستقبليه، وقد لوحظ زحام شديد وفوضى نتيجة تدافع المستقبلين.