أدى الرئيس ولد عبد العزيز زيارة إلى مكان الموقعة التاريخية التي أغار فيها أمير آدرار الشهيد سيد أحمد ولد أحمد ولد عيده على مفرزة فرنسية بمدينة تيشيت التاريخة حيث استشهد 8 من رفاقه
و استمع ولد عبد العزيز إلى شروح من رئيس رابطة المقاومة سعد بوه ولد سيدي محمد عما حدث في المعركة
و كان ولد عبد العزيز قد وقف على المكان الذي حدثت فيه معركة الرشيد حيث أشاد بدور المقاومة و اتهم الكتاب الفرنسيين بتزوير تاريخها و دعا الباحثين إلى نفض الغبار عن تلك المعارك
و كانت " مراسلون " أول من نشر عزم الرئيس على الوقوف في هذه الأماكن حيث يعتبر ذلك بمثابة رسالة إلى فرنسا