قال الأمين العام لحزب إيناد المعارض السيد سيدي ولد الكوري إن زيارة الرئيس إلي ولاية تكانت غامضة و أهدافها غير واضحة و أضاف في تصريح لمراسلون : " أن الزيارة تجاهلت المشاكل الحقيقية التي تعاني منها ساكنة الولاية
ماحصل هو زيارة بعض من المدارس والمراكز الصحية القديمة " و أضاف " كانت دعوة الرئيس للترشح لمأمورية ثالثة حاضرة بقوة في اجتماعات الأطر وكانت تبدو علي الرئيس علامات الارتياح كل ماذكرت من طرف بعض المتملقين"
و استغرب ولد الكوري " أن يتحرك رئيس دولة وأعضاء من حكومته ورؤساء في المؤسسات الوطنية وتتحرك الطائرات وسيارات الدولة والموظفين غلي حساب ميزانية الدولة إلي ولاية داخلية يجب أن تكون هذه الزيارة محددة الأهداف سلفا ولديها نتائج متوقعة علي ساكنة الولاية "
و يعتبر هذا أول تعليق من الأحزاب المعارضة على استئناف الرئيس لزيارات الولايات