ناقشت ندوة أحتضنها فندق نواكشوط موضوع التماسك الإجتماعي في موريتانيا
حيث اعتبره رئيس النادي الشرعي لحماية اللحمة الوطنية الحسن ولد انديده أن التماسك الاجتماعي هو السبيل الأوحد من أجل تعزيز اللحمة الوطنية داعيا الجميع العمل من أجل تعزيز التماسك والتحاور والتنازل من أجل تعزيز اللحمة الوطنية ودرأ الأخطار.
و ثمن رئيس النادي الدور الذي يقوم به مركز التجديد و الإرشاد الذي يرأسه العلامه عبد الله بن بيه ، حيث أشاد بدوره العالمي في ترسيخ السلم و الأمن بالعالم\
أما العلامة بوميه ولد ابياه إن ضمان الحقوق وإشعار الناس بالأمن أهم مطلب يعزز الثقة بين أفراد المجتمع وركيزة ضرورية لتحقيق التضامن الداخلى
و أضاف أن الإنسجام الفكري أساس متين من أسس الوحدة الداخلية لأي دولة أو مجتمع ، وقد كانت ركائز الوحدة الداخلية بموريتانيا ثلاثة : العقيدة الأشعرية والتصوف الصحيح والمذهب المالكى.
و حضر الندوة عدد من السياسيين و المثقفين و النواب كما افتتحها المفوض المساعد لحقوق الإنسان الرسول ولد الخال