لاحظ مراقبون لجلسات الحوار إصرارا من أصحاب اللغات الوطنية بالكلام بها
و أصر متدخلون على الحديث بالبولارية و الصولنكية و الولفية حيث رفض بعضهم ترجمة كلامه.
بينما ترجم بعضهم لنفسه و تمت ترجمة كلام آخرين من قبل زملاء لهم أو حاضرين مكلفين بالترجمة .
و قوبل هذا الإصرار بالتأييد من قبل جماهير واسعة و دعا البعض إلى ضرورة تعليم اللهجات المحلية الحسانية و البولارية و الصولنكية و الولفية لغير الناطقين بها .