النقابة الوطنية للصحة العمومية وبعد رفعها شعار رفض نظام الاسلاك الجديد الفاشل بسبب خلوه من أي حسنة تذكر في حق الممرضين والقابلات والاطباء والفنيين بل كان هذا النظام الجديد تجسيدا لتهميش الممرضين الاجتماعيين ومربكا بإستحداثه لتسميات إنشائية خالية من أي معنى تمثلت في (ممرض طبي وآخر صحي وممرضة نسائية وقابلة وممرض دولة ).
دون أي توضيح للمناهج التعليمية ولا تأطير سابق للاستعداد للمرحلة
فكان النظام ضربة قاضية لاحلام الممرضين اللذين كانو يتمنون أن يشاهدو كلية أومعهدا للتمريضات .
وكانت آخر ضربات النظام القاضية للجسم التمريضي في أول شهر من تطبيقه هي تخفيض أجور العاملين بالقطاع الصحي بقيمة تتراوح بين 1300إلى 2000أوقية
فهنيئا لنا بنظام الاسلاك اللذي يجسد فشل رؤية وزارتي الصحة والوظيفة العمومية
الشيخ الولي أحمد رئيس النقابة الوطنية للصحة العمومية