حديث الشيخ أحمدو بن المرابط عن خطر التشيع حديث في الصميم وموقف مكمل لصرخات تحذير صدرت من أعلام وعلماء عدة في هذا البلد
ونحن في موريتانيا نملك الوقود الكافي لإشعال النار التشيع الفارسي في بلادنا
ثمة حطب كثير من الأزمات السياسية والاجتماعية والغبن والتهميش والجاهزية لبيع الضمير عند نخب وهوامش عديدة
إن التصدي لخطر التشيع قبل استفحاله ضرورة ينبغي أن يتصدى لها أهل الاحلام والنهى
وان تترجم في برامج عملية وتنميوية ودعوية شاملة
وان نأخذ العبرة من بلدان عاث فيها الشيعة فسادا وإرهابا وتقتيلا كما يقع الآن في سوريا واليمن
لقد نبه الشيخ المرابط لخطر ماحق،وإذا اختلف بعضنا مع الإمام أحمدو ولد المرابط في بعض مواقفه السياسية
فلا خلاف على علمه ومكانته ولا خلاف في انه حذر من فتنة بدا وميضها يشع من خلال أزمات البلد كما لا خلاف على ان موقفه ذلك ينتمي للمواقف الكبيرة للأمام بداه بن البصيري رحمه الله رحمة واسعة.
من صفحة النائب محمد غلام ولد الحاج الشيخ على الفيس بوك