قال الناشط الحقوقي السعد ولد لوليد إن تم الاعتداء على مكتبه و سيارته صباح اليوم و أضاف في تدوينة نشرها على صفحته إن ذلك جاء بحثا عن وثائق و هذا نص التدوينة التي كتب ولد لوليد على صفحته :
و يأبى الله إلا أن يتم نوره !
لقد تم اليوم في ساعات الفجر الأولى، الاعتداء على سيارتي الخاصة و مكتبي ، بحثا عن وثائق تدين الحركة و تكشف المتورطين معها ، الشرطة القضائية عاينت المكان و أخذت صور من الواقعة ، لكن الله سلم و حفظني و حفظ معي وثائق و ملفات المؤامرة الكبرى على الوطن و الشعب الموريتاني ، ترقبوا مني قريبا قرارت هامة و مصيرية تخصني و تخص الشعب و الأمة الموريتانية، أزفت ساعتها و سيكون لها مابعدها .... انتهت اللعبة ، و الى ميقاته سأ توقف عن النشر و الكتابة و التدوين .