قال المرشح لعمدة بلدية نواذيبو السيد أحمد ولد خطري إنه سيسعى إلى اسعاد الناس و توفير لهم أسباب الحياة الكريمة حتى تطال أعمارهم ، و ليس مثل أحد المرشحين الذي يتمنى لهم الموت و تختصر انجازاته على الشجار مع الآخرين أو  توسيع المقابر 

و أضاف ولد خطري في مهرجان حزب الانصاف الثاني إن مشروعه لتشغيل الشباب لن يكون على حساب عمال البلدية الحاليين بل ستعزز مكانتهم و تحسن ظروفهم و بالاضافة إليهم سيتم تشغيل 500 شاب 

كما سيتم انشاء 50نادي شباب 

و أضاف ولد خطري أن نواذيبو يستحق جامعة و أنه سيسعى إلى ذلك قبل انتهاء مأموريته 

تمثل الانتخابات البلدية والتشريعية والجهوية التي انطلقت الحملة الممهدة لها منتصف ليلة الجمعة فرصة مهمة يستطيع الشعب الموريتاني من خلالها تقديم نفسه إلى العالم بصورة حضارية، تتناسب مع جو الإجماع والهدوء والسكينة والانفتاح والتنافس الإيجابي الذي أرسى دعائمه فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، منذ تسلمه مقاليد الحكم في أغسطس 2019.

دعا رئيس حزب الرباط الدكتور السعد ولد لوليد إلى التصويت إلى لوائح حزبه يوم الاقتراع ال 13من مايو 

و خص ولد لوليد الكادحين و الحمالة و المعلومين و الأطباء و الأساتذة و غيرهم إلى التصويت بكثرة للوائح حزبه

و قال رئيس حزب الرباط إن التصويت لحزبه هو بمثابة معاقبة للمفسدين و محاسبتهم و هو أيضا عبور بموريتانيا إلى بر الأمان لمساعدة المحرمون و البؤساء - وفق ما قال ولد لوليد- 

جاء ذلك في تسجيل مصور قال إنه فضله عن رتوش الحملات و تمثيلها الزائف 

تميز انطلاق حملة مرشح حزب الانصاف لبلدية نواذيبو بحضور حشود كبيرة للمهرجان الافتتاحي رغم انخفاض درجات الحرارة 

و قال مرشح حزب الانصاف لبلدية نواذيبو أحمد ولد خطري إن نصف سكان مدينة نواذيبو يعانون ظروف صعبة و هم يحتاجون بلدية تعي واقعهم و تخلق لهم فرص عمل و أنشطة مدرة للدخل

و أضاف في كلمته أمام الجماهير أنه سوف يسعى إلى جعل وجه مدينة نواذيبو يليق بعاصمة اقتصادية .

 و تعهد المرشح في حال فوزه بتطبيق بؤنامج يضم في مجمله 4 محاور هي: