في منطق السياسة الهادفة والمصلحة العامة عادة جرت الأمور ان يتم البحث عن العقلانية في الأمور
موجبه بعض الأصوات التي تغرد خارج السرب بدعاوى ضيفية وبالاتكاء علي الجهوية البغيضة
فعندما يقرر القادة الحزبيون رسم خارطة طريق قوامها الاعتماد علي الاطر الموظفين تحضيرا لاستحقاقات قادمة فهذا لا بعني البتة إقصاء احد ولا النيل من مكانة اخرين لكنه منطق الأشياء واللحظة الرمانية والمكانية التي تستدعي التعامل والتعاطي مع ماهو موجود
كما انه لا يعني المرة ابقاء احد خارج دايرة الفعل السياسي لان ذلك محكوما بسياقات اخري