اليمن

بعد انهيار النظام الصحي في بلادهم.. يمنيون يعالجون آلامهم في الخارج

خميس, 12/03/2020 - 11:03

تبدو "شهد" غير مرتاحة على الإطلاق في جلستها على كرسي بجانب سريرها في مستشفى بالعاصمة الأردنية عمان وقناع الأكسجين على وجهها. فقد خضعت الفتاة اليمنية (13 عاما) لعملية في القلب قبل أيام قليلة، ويريد الأطباء منها أن تقضي بعض الوقت جالسة وليست مستلقية على ظهرها.

تحاول الممرضة والطبيب ووالداها تقديم المساعدة لها، حيث وضعوا وسادة خلف ظهرها لتتمكن من الجلوس بشكل مستقيم، إلا أن وجهها لا تبدو عليه علامات الارتياح.

الخارجية الموريتانية : مرتاحون لنجاح السعودية في عقد اتفاق بين الأطراف اليمنية المتصارعة ـ بيان

جمعة, 15/11/2019 - 11:53

تلقت الجمهورية الإسلامية الموريتانية بارتياح عميق النتائج التي أفضت إليها جهود خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده سمو الأمير محمد بن سلمان الرامية الى رأب الصدع بين إخوتنا في اليمن الشقيق. وإننا لعلى يقين من أن اتفاق الرياض بين الحكومة اليمنية الشرعية والمجلس الانتقالي الجنوبي، إذ يضع حدا لحالة التوتر في جنوب اليمن، من شأنه أن يعزز من فرص الحل الشامل على أساس المرجعيات الأساسية".

البشير: الأوضاع الاقتصادية لن تثنينا عن المشاركة لاسترداد الشرعية باليمن

خميس, 24/05/2018 - 15:51

قال رئيس الجمهورية، المشير عمر البشير، خلال لقائه بمساعد وزير الدفاع السعودي، محمد عبدالله العايش، يوم الأربعاء، إن الأوضاع الاقتصادية في البلاد لن تثني السودان عن لعب دوره العربي لاسترداد الشرعية في اليمن.

واستعرض البشير خلال لقائه بالعايش، جهود الحكومة لمعالجة الاختلالات في الوضع الاقتصادي.

واعتبر البشير خلال اللقاء، وفق وكالة السودان للأنباء، أن مواقف السودان المبدئية المُعلنة هي الدفاع عن أرض الحرمين، وأكد التزامه بالأهداف النبيلة التي دعت إلى مشاركته في “عاصفة الحزم”.

علي عبد الله صالح و"الرقص على رؤوس الثعابين" ـ بوريتريه

أحد, 03/12/2017 - 09:41

لم تكن سيرته الذاتية سوى مسلسل من التحالفات ثم الانقلاب على تلك التحالفات، تحالف مع الجنوبيين وحاربهم، وحارب الحوثيين وتحالف معهم، وكذلك الحال مع السعودية التي تحالف معها وتلقى العلاج في مستشفياتها ثم حاربها ثم عاد ليعرض فتح صفحة جديدة معها.

هو الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح الذي يقول: "إن حكم اليمن يشبه الرقص على رؤوس الثعابين"، فجعل من نفسه "ساحرا" لتحقيق ذلك فأحكم قبضته على اليمن حتى بعد خلعه من الحكم بعد اندلاع الثورة اليمنية، حيث لا يزال لاعبا رئيسا في أحداث اليمن.