مُلْتَمَسُ دعم رمزي..
منذ فتحت حسابي هذا في دجمبر 2013، لم استخدم صورتي الشخصية في واجهته على البروفايل..
استخدمت عليه كواجهة صورا لأشياء رمزية بالنسبة لي، من بينها جُمَل وتعابير، ومقولات، وأحيانا صورا لمناظر أو غير ذلك..
استخدمت عليه في مرات أقل صورا شخصية للرئيس الأول المختار ولد داداه، ومرة صورة لصديقي وزميلي القاضي خليل الأمين لمكانة لهما عندي..
اليوم ـ ولانطباع شخصي عميق ـ وكتعبير رمزي عن دعم ومساندة وزير الصحة الدكتور محمد نذيرُ حامد، والدكتور أنجاي آمادو المقاتلين في طليعة حرب بلادنا ضد الإمبراطور الذي لا تغيب الشمس الآن عن إمبراطوريته ـ الخبيث المتخفي كوفيد التاسع عشر مزق الله ملكه وشتت شمله، وأراح منه البلاد والعباد ـ استخدم صورتين لهما على واجهة حسابي..
رمزت صورة الدكتور نذيرُ عندي لحكيم يتأمل بشكل هادئ قبل وضع الخطة النهائية للحرب، بينما رمزت صورة الدكتور أنجاي لبطل يتوثب للانقضاض على عدوه..
وفقهما الله..
فليتقبل مني الدكتوران الكريمان هذا الدعم الرمزي، مع خالص الشكر والتحية..
اللهم ارفع عنا البلاء والوباء..
كتبه: القاضي أحمد عبد الله المصطفى
كان الله له وليًا ونصيرًا..
