نظم حزب الاتحاد من أجل الديمقراطية والتقدم مساءأمس الأحد بمقاطعة الرياض مهرجانا شعبيا شهد انضمام كتلة سياسية جديدة.

وبهذه المناسبة ألقى عضو المكتب السياسي للحزب والأمين العام بالنيابة، السيد دحمان ولد أبيش، كلمة ثمن فيها انضمام مجموعة جديدة تدعى "كتلة الأمل" معتبرا إياها ذات وزن وستضيف لحزب الاتحاد من أجل الديمقراطية والتقدم مكانة متميزة في الحيز الجغرافي الذي يتواجد به أعضاء هذه الكتلة وخاصة مقاطعة الرياض.

وقال إن هذا الانضمام يعتبر دعامة مهمة لكتلة أحزاب الأغلبية الداعمة لبرنامج فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني.

كتب الدكتور الشيخ ولد سيدي عبد الله على صفحته و هو شاعر و ناقد و مكلف بمهمة في وزارة الثقافة، كتب ما يلي : 

كتب وزير الثقافة و الشباب و الرياضة الناطق الرسمي باسم الحكومة المختار ولد داهي على صفحتها تدوينة عنونها ب : 

مسارُ مشروع قانون "حماية الحريات من التمييع".

ألسنة غالب الموريتانيين رَطِبَةٌ من استهجان تنامى ظاهرة يمكن نعتها ب: "تمييع الحريات" عبر استسهال انتهاك الحرمات الشخصية  للمواطنين و الإضرار بالسلم الأهلي و الوحدة الوطنية و هيبة المؤسسات الجمهورية وذلك بإنتاج و توزيع مُنْتَجاتٍ ضارةٍ عبر الوسائط الإعلامية و الرقمية.

نص التدوينة

حضرت جلسة اليوم من مؤتمر اتحاد الأدباء بوصفي مؤتمرا، ثم انسحبت قبل انطلاق فعالياتها حين سمعت الناس يتداولون التشكيلة المعلبة، وبدا أنه لم يبق غير تمثيل عملية الانتخاب

من أراد أن يهنئ القيادة الجديدة لاتحاد الأدباء والكتاب فليهنئها على رضى الوزارة عنها وتعيينها لها فيما يشبه المصلحة المكلفة بشؤون الأدب والأدباء، لا لكونها نالت ثقة الأدباء، هذه الحقيقة لا يجادل فيها من له علاقة بالاتحاد.

ما حدث في اتحاد الأدباء لا مثيل له في تاريخ الاتحاد، ويكشف أمرين خطيرن: