الآن حصحص الحق وقبل النظام توسيع اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات بحصول التحالف الانتخابي لأحزاب المعارضة على ثلاثة أعضاء من الحكماء وزيادة. قبل هذه الخطوة الجامعة قرر الجميع رئيسا ومعارضة وأغلبية بتلاحم مع الدستور والمؤسسة العسكرية والأمنية والشعب تجربة التناوب السلمي السلس الهادئ بعيدا عن التجاذبات والانقلابات.
فتقدم المترشحون وبدافع أساسي وسبب واحد وهو خدمة الوطن لخوض تنافس محموم على رأس أعلى سلطة في البلد. يمكن للبعض أن لا يتوقع استقرارا بغض النظر عن من سيكون سيد القصر الرمادي في هذه الاستحقاقات المرتقبة الأكثر جدلا بعد أن ينتخب بإرادة الناخب.