لا جدال في أن الوضع السياسي السائد في الوطن علي غير ما يرام و بحاجة إلي مراجعة,مسؤولية من؟ من المخطئ ؟ لم الفعل الذي يسيء إلي الأمة ؟
الأسئلة العديدة تلك والتي يمكن أن تزاد لا تبحث عن أجوبة لأن الأخيرة لن تكون محل اجماع اضافة الي عدم تقديمها بل وعجزها عن حل ما نعاني منه الم تكن باعثة علي التعقيد و اذا من السفه ضياع الوقت في ما لا يرتجي منه فرج .
ومن جهة أخري فان السياسة أقرب إلي الفلسفة التي الأسئلة فيها أهم من الأجوبة .