مقالات

الإيديولوجيات السياسية وشبح الاستمرارية / محمد الأمين محمد المامي

ثلاثاء, 09/01/2018 - 13:32
 
 

في ظل بزوغ شمس الدولة الموريتانية الفتية البلد الذي يمتلك كل المقومات الضرورية التي تبوئه مكانة لائقة في محيطه الإقليمي

الدكتور السيد ولد إباه يكتب : عن خروج إيران من " الثورة الدينية "

أحد, 07/01/2018 - 22:06

لعلها المرة الأولى منذ إعلان «الجمهورية الإسلامية» في إيران عام 1979، التي يرفع فيها المحتجون صورة «رضا شاه» مؤسس إيران الحديثة الذي عرف بنهجه العلماني وصراعه مع المؤسسة الدينية وولائه للغرب. ومع أن مطالب المتظاهرين تركزت حول الملفات الاجتماعية والمطالب المعيشية، فإن الانتفاضة الراهنة التي تعرفها المدن والقرى الإيرانية هي في عمقها ثورة عميقة ضد النظام السياسي والمجتمعي الذي بلورته التجربة الخمينية منذ قرابة أربعين سنة.

أفكار لاستفادة أكبر من الغاز المنتظر .. / المهندس الهادي ولد بتار

سبت, 06/01/2018 - 18:08
وانا أحضر لكاتبة مقالى هذا اطلعت على خبرين احداهما سار و الاخر سيئ، الاول هو توقيع شركة اكسون موبيل التى تعتبر ثانى اكبر شركة عالميه فى هذا المجال توقيع اتفاقيه بحث وتطوير فى بعض المقاطع اما الخبر الثانى فهو ان شركة كوسموس و شركة بريتش بروليوم لم تجدا شئ فى بئر تم حفره ( dry well) الا ان برنامج الحفر مازال متواصل كما خطط له حسب ماصرحت به الشركه فى موقعها.

الكنتي يكتب : درس في الديمقراطية والتناوب...

جمعة, 05/01/2018 - 11:53

رافق مؤتمر تواصل صخب كثير حول الديمقراطية والتناوب.. والواقع أن العملية كلها مخرجة بشكل توافقي بين المرشد والقيادة السياسية... فقد كتب إسلكو ولد أبهاه، قيادي في التنظيم مقرب من المرشد عمل محاضرا في مركز تكوين العلماء، إلى جانب نشاطات أخرى بمرها وحلوها، مقالا بعنوان.. "أتدرون من سيكون القائد القادم لحزب تواصل...؟" نشر المقال على نطاق واسع، يومين قبل انعقاد المؤتمر، في 20 ديسمبر 2017 الساعة 19:00.

هل المشكلة فينا أم في الرئيس والوزير الأول؟ / خديجة ذو النورين ـ صحفية بإذاعة موريتانيا

خميس, 04/01/2018 - 17:18

أتواجد منذ أيام في تونس الخضراء، في مهمة شخصية، ولأني قادمة من وطنٍ لا يعتقد أحدٌ أن ثمة أوجهاً للمقارنة بينه وبين تونس، فقد بحثتُ بتمهل عن مواطن القوة لديهم، ومواطن الوهن عندنا، وخلصت بوجهة نظر أحسبها مفيدة للغيورين، مثلي، على موريتانيا الحبيبة.

ليسَ من عادتي المبالغة، أو التملق، ولكن لا فرق شاسعٌ بين "مطار قرطاج الدولي" و"مطار أم التونسي" فكلاهما واجهة حضارية جميلة، وإن كان الأول أكبرُ مساحة وأكثر حيوية من الثاني.

الى الدكتور محمد اسحاق الكنتي المحترم/ محمد الامين ولد المحمودي

خميس, 04/01/2018 - 09:14

بعد السلام عليكم

اود ان الفت انتباهكم الى بعض النقاط التي وردت في مقال لكم وقد نسبت الى مجهول،مع انها من مقال لي ونشر على صفحتي تحت اسمي.

طبعا اقدر انكم ستسألون من هذا الذي يتطاول علي ويكتب لي او علي،والجواب انني صاحب كلام استشهدتم به في مقالكم المذكور،وبالتالي فلاصفة لي غير انني شخص رفعه الله بأن ذكر الدكتور اسحاق الكنتي مقتطعات من كلامه..

ملاحظتي الأولى شكلية لكنها قد تتحول الى جوهرية في حال الاجابة عليها ولو بالصمت.

في مقالكم ذكرتم اسماء اصحاب المقالات،فهل انا تافه لدرجة انه لايليق بكم ذكر اسمي؟

ولد الرباني يرد : الكنتي من محاولات البحث إلى همهمات الوسوسة

أربعاء, 03/01/2018 - 18:33

عن ابن عباس قال: (جاء رجل إلى النبي (صلى الله عليه وسلم) فقال: إنى أحدث نفسى بالأمر لأن أكون حممة أحب إلى من أن أتكلم به. فقال له رسول الله: الحمد لله الذى رده إلى الوسواس) رواه ابن أبي شيبة. .

مهرجان بتلميت .. نجاح له ما بعده / أحمد مصطفى

أربعاء, 03/01/2018 - 00:47

لو شهد نابليون بونابرت مهرجان بتلميت الثقافي لأدرك صدقية مقولته القائلة بأن: "للنصر آباء كثر وأن الهزيمة نكرة". فقد كان النجاح الباهر الذي احرزه مهرجان بتلميت الثقافي نصرا آباؤه كوكبة مميزة من الشباب والشابات العصاميين المبدعين استطاعوا بمبادرتهم وصبرهم وقوة شكيمتهم وبتضحياتهم أن يصنعوا حدثا ثقافيا تميز  في مقارباته ورؤاه واستشرافاته.
وحين أقول تميز أعني ما أقول.

الكنتي يكتب :السنوار.. رئيسا لتواصل..

اثنين, 01/01/2018 - 23:30

بعد إدلائه بصوته، اقترب صحفي من التلفزيون الرسمي من رئيس حزب معارض مترشح للرئاسيات.. سأله عن تقييمه للظروف التي تجري فيها عملية الاقتراع، فأثنى على شفافيتها ونزاهتها ومطابقتها للمعايير الدولية للديمقراطية... سأله الصحفي..
- لمن صوت؟
- للزين طبعا!!!

التضامن العربي اليوم (حتمية تاريخية متجددة) / السعد بن عبد الله بن بيه

أحد, 31/12/2017 - 11:09

لا ينكر أحد اليوم حجم التحدي الذي يواجه العرب مجتمعات ودولاً قطرية ومنظمات إقليمية. لقد كان واضحاً للجميع من هم أعداء العرب والعروبة، وكانت الإجابة العجلى والمبتسرة دوماً أمريكا وإسرائيل، اليوم أصبح الكل يدرك حجم التداعي والتكالب على الإيقاع بهذه البقعة، الجديد أن الغطاء انكشف عن نوايا الجيران الأقربون في الدين والثقافة والجغرافيا. ولم يعد للتحليل السياسي الموضوعي أن يفرق بين التحرك الطوراني التركي أو القومي الفارسي أو الأسطوري الصهيوني وهي كلها أيديولوجيات ثلاث -على تفاوت خطورتها- تتمسح بالدعاوي الدينية.

الصفحات